هذَا هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي صَنَعُهُ الرَّبُّ، نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ فِيهِ. (مز ١١٨ : ٢٤)
هذا هو اليوم الذي فرحت فيه كل المخلوقات
الذي سر فيه الاحياء و الاموات
سيظل هذا اليوم فرحة الأجيال حتى نهاية الايام . بينما كان السيد المسيح له المجد على الصليب يبدو صامتا ساكنا لا يقوى على الحركة أمام صالبيه ، قام باعظم عمل و هو الخلاص.
سحق و حطم و كسر و فتح.
سحق رأس الحية
حطم متاريس الجحيم
كسر شوكة الموت
فتح باب الفردوس
في كلمات قوية فرحة بالعيد هنأ نيافة الحبر الجليل الأنبا تيموثاؤس شعب ايبارشية الزقازيق ومنيا القمح بالعيد حيث قام برئاسة صلاة قداس عيد القيامة المجيد بكاتدرائية السيد العذراء مريم وماريوحنا الرسول مساء السبت ١٥ ابريل ٢٠٢٣ بحضور اباء كهنة الكنيسة القمص مقار انيس والقس متياس يعقوب والقس داود نبيل والقس بافلوس
كما أكد نيافته ان القيامة تعطي معنى الحياة والقيامة تعطي معنى الحياة.تعطى رجاء للإنسان
و القيامة تنير الذهن والقيامة حياة دائمة نعيشها كل يوم و كل ثانية، وايضا القيامة هي قيامة الضمير ، قيامة القلب ، قيامة العقل،وتعطينا القيامة العمل والنشاط .
