المحتاجون إلى الشفاء  شفاهم

الآباء الرسل
يمثلون الخدام الذين يعانون من الذات بدليك أن الكتاب قال (بما فعلوا) فأخذهم على إنفراد يا من تتألم من الذات أجلس مع السيد على إنفراد وستكتشف إنك لا تفعل شئ بل الله هو العامل والمنمي ونحن عاملين معه

ومن الأمراض التى شفاها السيد
1) نقص الحب:
من أصعب الآلام أن يشعر الإنسان إنه غير مقبول وهذا مرض فى النفس يشعر فيه الإنسان بالدونية وصغر النفس شفاهم السيد بأن (قبلهم)
٢) عدم وجود الشغف بالسماء
هو مرض روحي إن الإنسان لا يعرف شئ عن ملكوت الله ليس له هدف روحي لكنهم يريدون أن يشفوا لذلك كلمهم السيد عن ملكوت الله
٣) الأمراض الجسدية
جاءت فى ذيل القائمة لأنها أقل أنواع الآلام فإن الله يسمح بها لكي يرفع الإنسان قلبه الى السماء وينقي قلبه فإن الآلام حصن من الشهوات ومحول القلوب الحجرية الى لحميه و مقاوم الطمع ومقرب السماويات وخاصةً عندما يسمح به الله عندما يبدأ النهار يميل والنهار هنا هو العمر .
كثير منا يسأل إذا كان الله يشفي لماذا لا يشفينى؟

أنظر إلى الآيه (المحتاجون) إلى الشفاء أي من يجد فى نفسه إحتياج فيطلب من السيد فيعطيه بسخاء