“المسيح قام .. بالحقيقة قام
في القيامة انخزلت قوات الجحيم … وانهزمت جيوش الاعداء ..
ولكن تأصلت طمأنينة الخلاص . بقيامة رب المجد يسوع وقوته الذي ابطل الموت وأنار لنا الحياة والخلود
القيامة فرح ونور وأنتصار”
كانت بداية كلمات نيافته في الجمعة الاولى من الخمسين المقدسة بالقداس الألهي بكنيسة السيدة العذراء و ابي سيفين بكفر سلامة ابراهيم
والذي علم نيافته عن الله خلقنا لنشعر بالخير والكمال .. وان الشر ليس من طبيعتنا ..
وان الانسان فيه طبيعتين جسد وروح متحدين ببعض
الجسد طبيعه ماديه والروح طبيعه غير مادية
الجسد مرئي والروح غير مرئية، الجسد قابل للموت والروح حية دائمة الحياة ” وذلك صباح الجمعة ٢٥ ابريل ٢٠٢٥م الموافق ١٧ برمودة ١٧٤١ ومشاركة نيافته للقمص دماديوس غطاس كاهن الكنيسة تذكار الاربعين للام الفاضلة نادية اميل وبحضور كاهني الكنيسة القمص دوماديوس غطاس والقس رويس فريد وكذلك القمص يوحنا وهيب ببنها وحضور الاباء القمص ابرام غطاس والقس افرايم سمير والقس اسطفانوس ناجي والقس ماركوس رفعت والقس لوكاس حبيب بالاشتراك مع خورس شمامسة الكنيسة